١ – معرفة الدلالات اللغوية والاصطلاحية وحدود العلاقة بين " المعجم" و" الفهرس " والمركّب الوصفي المؤلّف منها.
٢ – بدء الحركة المعجمية العربية – في النصف الأول من القرن الأول الهجري – بتآليف الغريب القرآني، واستمرارها عبر القرون إلى العصر الحاضر.
٣ – اختلاف مناهج المصنفين في فهرسة الألفاظ القرآنية، واستقرارها على طريقين – لا ثالث لهما – أحدهما بسيط يسير وفق ترتيب الآيات في سورها القرآنية، والآخر متأثر بمناهج اللغويين في ترتيب المعاجم المجنسة، وأوضح البحث عدة صور لهذا الطريق.
٤ – نشوء الحاجة – في القرن المنصرم – إلى فهرسة شاملة لألفاظ القرآن، وتتبع البحث البدايات الأولى لها.
٥ –التعريف بالمعاجم المفهرسة لألفاظ القرآن الكريم ذات " الترتيب الجذري " والموازنة بينها وبين المعاجم التي تسير وفق الصورة اللفظية للكلمة.
٦ – وضع معالم محددة لمعجم مفهرس شامل لألفاظ القرآن الكريم وأدواته وحروفه، ويوصي الباحث – بهذا الخصوص - بما يلي: -