٢- تكوين كولديرا في أعلى أحد البراكين نتيجة لاتساع فوهته.
٣- النحت الجليدي أو المائي في سطح الأرض.
٤- التجوية والتعرية الهوائية في المناطق الصحراوية.
٥- انهيار أسقف الكهوف في المناطق الكارستية.
٦- اقتطاع إحدى الثنيات النهرية، وتكوين بحيرة مقتطعة.
٧- انسداد خليج بحري بسبب تكون حاجز رسوبي في مدخله.
وتكثر البحيرات بطبيعة الحال في الأقاليم الصغيرة؛ حيث يظهر في كثير من الأحيان عدد من البحيرات التي تتصل ببعضها على طول مجرى أحد الأنهار، مثل البحيرات العظمى المرتبطة بنهر سنت لورنس، والبحيرات المتصلة بنهر النيل عن طريق نيل البرت.
أما الأقاليم الجافة؛ فمن الطبيعي أن تكون بجيراتها أقل عددًا وأقل ماءً.
كما أن الكثير منها يمتلئ بالماء في فصل المطر ثم يجف بالتدريج في فصل الجفاف؛ بل إن بعضها لا تتجمع فيه المياه إلا لبضعة أيام، أو بضعة أسابيع من كل سنة، وأغلبها مياهه مالحة؛ إلا أن نسبة الملوحة ونوعية الأملاح تتباين فيها على حسب طبيعة تكوينات مناطقها وكمية مياهها وإمكانات تجديدها.