... والصالحين على سمعان من جار وهو من شواهد سيبوبه المجهولة القائل. ينظر الكتاب ٢/٢١٩- هارون والأصول لابن السراج ١/٣٥٤ واللامات للزجاجي ٣٧ والإنصاف ١/١١٨ وشرح المفصل ٢/٢٤ ومغني اللبيب ص ٤٨٨ والعيني ٤/٢٦١ والدرر اللوامع ٣/٢٥. والشاهد فيه هو دخول حرف النداء على جملة اسمية، فيكون المنادى محذوفا تقديره: يا قوم أويا هؤلاء. ٢ أي دخول حرف النداء على الحرف والفعل والجملة الاسمية. ٣ أي أن (يا) للنداء والمنادى محذوف. وهذا قول سيبويه والجمهور. ينظر الكتاب ٢/٢٢٠ وشرح المفصل ٢/٢٤ والتصريح ١/٣٨، وكلمة (يا) ساقطة من (ب) و (ج) . ٤ هذا قول أبي حيان، حيث منع حذف المنادى. انظر البحر المحيط ٧/ ٦٩. ٥ في (ب) : وهذا اختيار وفي (ج) : وهو مختار. ٦ ينظر تسهيل الفوائد ص ١٧٩ وشواهد التوضيح والتصحيح لابن مالك ص ٤-٦، وتنظر المسألة في مغني اللبيب ص ٤٨٩.