٢ من الآية ٦٢ من سورة يونس. ٣ زيادة من (ج) . ٤ فقوله: (إنه فاضل) في محل رفع صفة لرجل. ولا يجوز الفتح لأنه يؤدي إلى وصف أسماء الأعيان بالمصادر وهي لا توصف بها إلا بتأويل. التصريح ١/٢١٦. ٥ من الآية ٢٠ من سورة الفرقان، وأول الآية {وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلاّ إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَيَمْشُونَ فِي الأَسْوَاقِ} فجملة {إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعَامَ} في محل نصب حال من المرسلين، والتقدير وما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا آكلين للطعام. وسبب وجوب الكسر في أول جملة الحال، أن المفتوحة تؤول مع صلتها بمصدر معرفة، والحال يجب أن تكون نكرة. ينظر التصريح ١/٢١٦. ولكن قال صاحب التصريح: إنما كسرت في هذه الآية لأجل اللام لا لوقوعها حالا. ٦ في (أ) و (ب) : (مايس) ولا معنى لها والمثبت من (ج) .