فِي فَضْلِ قَضَاءِ حَوَائِجِ الْمُسْلِمِينَ , وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ
٢٢٨٢ - أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ الْمُحَسِّنِ بْنِ عَلِيٍّ التَّنُوخِيُّ , إِمْلَاءً، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْيَسَعُ الْأَنْطَاكِيُّ الْمُقْرِئُ الْقَارِئُ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُمَيْرٍ، وَعَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحِمْصِيُّ، وَأَبُو عُبَيْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ صَفْوَانَ , الْإِمَامُ بِأَنْطَاكِيَّةَ وَاللَّفْظُ لَهُ، قَالُوا: حَدَّثَنَا أَبُو عُتْبَةَ أَحْمَدُ بْنُ الْفَرَجِ الْحِجَازِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ الْحِمْصِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْمُتَوَكِّلُ بْنُ يَحْيَى، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ الْعَلَاءِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ قَضَى لِأَخِيهِ الْمُؤْمِنِ حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا كَانَ كَمَنْ خَدَمَ اللَّهَ عُمْرَهُ»
٢٢٨٣ - أَخْبَرَنَا أَبُو مَنْصُورٍ عَبْدُ الرَّزَّاقِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْخَطِيبُ بِأَصْفَهَانَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنُ الْقَتَّاتِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ مَزْيَدٍ الْبَيْرُوتِيُّ، عَنْ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ هِشَامٍ، عَنْ أَبِيهِ هِشَامِ بْنِ الْغَارِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَنْ كَانَ وَصْلُهُ لِأخِيهِ الْمُسْلِمِ إِلَى ذِي سُلْطَانِهِ فِي مَنْفَعَةِ بِرٍّ، أَوْ تَيْسِيرِ عُسْرٍ , أُعِينَ عَلَى إِجَازَةِ الصِّرَاطِ يَوْمَ تُدْحَضُ الْأَقْدَامِ»
٢٢٨٤ - أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْبَزَّارُ الْعَتِيقِيُّ , بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا إِسْحَاقُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْحَسَنِ النَّسَوِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي جَدِّي الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانُ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هِشَامِ بْنِ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى الْغَسَّانِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي عُرْوَةُ بْنُ زُوَيْمٍ اللَّخْمِيُّ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute