فِي ذِكْرِ عِيَادَةِ الْمَرْضَى , وَفَضْلِهَا , وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ
٢٨٨٦ - أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ , بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ حِبَّانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَلِيٍّ، قَالَ: حَدَّثَنَا بَسْطَامُ بْنُ جَعْفَرٍ الْمَوْصِلِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا صَفْوَانُ بْنُ سَلِيمٍ، عَنِ ابْنِ غَنَمٍ الْأَنْصَارِيُّ، عَنْ عَمْرِو بْنِ حُرَيْثٍ، عَنْ عَلِيٍّ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَنْ عَادَ مَرِيضًا , ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ , إِيمَانًا بِهِ , وَتَصْدِيقًا لِرَسُولِهِ، وُكِّلَ بِهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ يُصَلُّونَ عَلَيْهِ , حَتَّى يُمْسِي، وَلَمْ يَزَلْ فِي خِرَافِ الْجَنَّة، مَا دَامَ عِنْدَهَ ُجَالِسًا»
٢٨٨٧ - أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدٌ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ حِبَّانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ شَبِيبٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مَرْيَمَ، قَالَ: حَدَّثَنِي الْمِنْهَالُ بْنُ عُمَرَ، عَنْ سَعِيدٍ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ إِذَا عَادَ مَرِيضًا قَعَدَ عِنْدَ رَأْسِهِ وَقَالَ: " أَسْأَلُ اللَّهَ الْعَظِيمَ رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَنْ يَشْفِيَكَ سَبْعَ مَرَّاتٍ، قَالَ: مَنْ قَالَهَا عِنْدَ رَأْسِ مَرِيضٍ سَبْعَ مَرَّاتٍ , ثُمَّ كَانَ فِي أَجَلِهِ تَأْخِيرٌ , عُوفِيَ مِنْ ذَلِكَ الْوَجْدِ "
٢٨٨٨ - أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيُّ , بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حِمْدَانَ بْنِ مَالِكٍ الْقَطِيعِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، قَالَ: حَدَّثَنَا بُهْزٌ ٢٨٨ , وَعَفَّانُ، قَالَا: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ قَالَ عَفَّانُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute