ينزل الكوفة لحام جرير (١)، وانتقل إلى واسط، وسفيان بن زياد رجل من أهل الكوفة.
٣ - وعمر بن الخطاب الراسبي البصري.
حدث عن سويد أبي حاتم. روى عنه يحيى بن حكيم المُقوم.
٤ - وعمر بن الخطاب بن جليلة بن زياد بن أبي خالد الإسكندراني، يكنى أبا الخطاب.
يقال: هو مولى كندة، حدث عن يعقوب بن عبد الرحمن، وصمام بن إسماعيل، وزين بن شعيب، وهو رجل معروف. قال ذلك كله أبو سعيد بن يونس المصري في ما ذكر لنا أحمد بن محمد العتيقي، أن علي بن أبي سعيد حدثه عن أبيه.
وقال ابن يونس: كتب إلي ابن أبي مطر، قال: توفي أبو الخطاب عمر بن الخطاب في ذي القعدة سنة اثنتي وعشرين ومائتين بالإسكندرية.
٥ - وعمر بن الخطاب بن خالد بن سُويد العنبري، يعرف بابن أبي خَيْرَة.
حدث عن أبيه. روى عنه محمد بن إسماعيل بن عمر، وهو ابن ابنه.
٦ - وعمر بن الخطاب السجستاني.
حدث عن: محمد بن كثير الصنعاني، ومحمد بن يوسف الفريابي، وسعيد بن أبي مريم، وأصبغ بن الفرج المصريين، وأبي الوليد الطيالسي.
(١) كذا في الأصل، وفي المطبوع من «المتفق والمفترق»: لجام حرير. وتحتاج إلى مزيد تحرير.