(٢) جاء لفظ: الحكمة في كتاب الله - تعالى - في أكثر من تسعة عشر موضعاً، انظر: سورة البقرة، الآيات: ١٢٩، ١٥١، ٢٣١، ٢٥١، ٢٦٩، وآل عمران: ٤٨، ٨١، ١٦٤، والنساء: ٥٤، ١١٣، والمائدة: ١١٠، والنحل ١٢٥، والإسراء: ٣٩، ولقمان: ١٢، والأحزاب: ٣٤، ص: ٢٠، والزخرف: ٦٣، والقمر: ٥، والجمعة: ٢. وجاء لفظ الحكمة في السنة النبوية في عدة مواضع، انظر معظمها في: البخاري مع الفتح، كتاب العلم، باب الاغتباط في العلم والحكمة، ١/ ١٦٥، برقم ٧٣، وكتاب فضائل الصحابة، باب ذكر عن ابن عباس - رضي الله عنه -، ٧/ ١٠٠، برقم ٣٧٥٦، وكتاب الاعتصام بالكتاب والسنة، برقم ٧٢٧٠، وكتاب المغازي، باب قدوم الأشعريين وأهل اليمن، ٨/ ٩٨، ٩٩، برقم ٤٣٨٨، و٤٣٩٠، وكتاب الأدب، باب ما يجوز من الشعر والرجز والحداء وما يكره منه، ١٠/ ٥٣٧، برقم ٦١٤٥، وباب الحياء، ١٠/ ٥٢١، برقم ٦١١٧. ومسلم، كتاب الإيمان، باب تفاضل أهل الإيمان فيه ورجحان أهل اليمن فيه، ١/ ٧١ - ٧٣، برقم ٥١، وباب عدد شعب الإيمان، ١/ ٦٤، برقم ٣٧، وكتاب صلاة المسافرين، باب فضل من يقوم بالقرآن ويعلمه وفضل من تعلم حكمة من فقه وغيره فعمل بها وعلمها، ١/ ٥٥٩، برقم ٨١٦، والترمذي، كتاب العلم، باب ما جاء في فضل العلم على العبادة ٥١، برقم ٢٦٨٧، وكتاب البر والصلة، باب ما جاء في التجارب، ٤/ ٣٧٩، برقم ٢٠٣٣، وابن ماجه في كتاب الزهد، باب الحكمة ٢/ ١٣٩٥، برقم ٤١٦٩، والدارمي في المقدمة، باب من هاب الفتيا مخافة السقط، ١/ ٧٥، برقم ٢٩٣، وباب التوبيخ لمن يطلب العلم لغير الله، ١/ ٩٠، برقم ٣٩٥، وباب فضل العلم والعالم، ١/ ٨٤، برقم ٣٥٧، وكتاب فضائل القرآن، وباب فضل من قرأ القرآن، ٢/ ٣١٢، برقم ٣٣٣٠.