للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حِمْلِ بَعْضِهَا، وَهَكَذَا جَاءَ فِي الْحَدِيثِ: عَلَائِقَنَا، وَقَدْ يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ عَلَائِفَنَا، بِالْفَاءِ، وَالْعَلِيَفةُ: النَّاقَةُ وَالشَّاةُ تَعْلِفُهَا وَلَا تُرْسِلُهَا تَرْعَى

٥٠٢ - وَقَالَ فِي حَدِيثِ حُذَيْفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ " وَجَاءَ رَاكِبٌ حَتَّى أَنَاخَ بِبَابِ الْمَسْجِدِ، فَأُخْبِرَ بِأَنَّ عُثْمَانَ قَدْ قُتِلَ، فَأَخْبَرَ بِذَلِكَ حُذَيْفَةَ، فَقَالَ: اطْلُبُوهُ، فَطُلِبَ، فَلَمْ يُوجَدْ، فَقَالَ حُذَيْفَةُ: ذَلِكَ عِثْيَمٌ، يُرِيدُ الْجَنَّ جَادَ مَا مَغَطَ السَّيْرَ ".

حَدَّثَنَاهُ إِبْرَاهِيمُ، قَالَ: نا مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ، قَالَ: نا الْحُمَيْدِيُّ، قَالَ: نا سُفْيَانُ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَعْيَنَ،

<<  <  ج: ص:  >  >>