وَيُقَالُ لِلْقَابِلَةِ: قَبِيلٌ وَقَبُولٌ، قَالَ الشَّاعِرُ:. . . . . . . . . . . . . . . كَصَرْخَةِ حُبْلَى أَسْلَمَتْهَا قَبِيلُهَا
وَيُرْوَى: قَبُولُهَا
٥٢٣ - وَقَالَ فِي حَدِيثِ أَبِي مَسْعُودٍ عُقْبَةَ بْنِ عَمْرٍو الْأَنْصَارِيِّ، «إِنِّي لَأَدَعُ الْأُضْحِيَةَ، وَأَنَا مِنْ أَيْسَرِكِمْ، كَرَاهِيَةَ أَنْ يَعْلَمَ النَّاسُ أَنَّهَا حَتْمٌ وَاجِبٌ» .
أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ، قَالَ: سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، قَالَ: نا سُفْيَانُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ , عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ
أَصْلُ الْحَتْمِ: إِيجَابُ الْأَمْرِ، وَالْقَضَاءُ بِهِ، وَمِنْهُ قِيلَ لِلْقَاضِي: حَاتِمٌ قَالَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute