٤ - معجزة من معجزاته - صلى الله عليه وسلم - وهي أن لحم الشاة المصلية نطق، وأخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه مسموم.
٥ - فضل اللَّه تعالى على عباده أنه لم يقبض نبيهم إلا بعد أن أكمل به الدين، وترك أمته على المحجة البيضاء، ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك.
٦ - محبة الصحابة - رضي الله عنهم - لنبيهم - صلى الله عليه وسلم -، حتى أنهم فرحوا فرحاً عظيماً عندما كشف الستر في صباح يوم الإثنين وهو ينظر إليهم وصلاتهم، فأدخل اللَّه بذلك السرور في قلبه - صلى الله عليه وسلم -؛ لأنه ناصح لأمته يحب لهم الخير؛ ولهذا ابتسم وهو في شدة المرض فرحاً وسروراً بعملهم المبارك.