أ- إن طرح أسئلة أو سرد قصة لإثارة اهتمام الطلاب لم تحصل إلا على ٣٦% وهذه نسبة متدنية رغم أن عنصر التشويق يعد من أهم العوامل التي قامت عليها طريقة هربارت في التدريس (١) .
ب- عدم إعطاء الطلاب الفرصة للقراءة الصامتة (الصدرية) ، رغم أن في القراءة الصامتة تعويدًا للطالب منذ البداية على تنمية مثل هذه المهارة ولا سيما أن طلاب الصف الأول وبصورة خاصة يحفظون السور غيبا، فيمكن تكليفهم بالقراءة الصامتة.
ج- إن مراعاة أصول التلاوة حظيت بنسبة عالية وصلت إلى ١٠٠% في تلاوة الدرس تلاوة مجودة، والوقوف التعليمي الجيد كما في الفقرات من ٩-١١ من الاستبانة. وارتفعت نسبة الاعتماد على قراءة الطلاب المجيدين أولًا إلى ٨٨% وهذه نسبة طيبة، رغم أن ذلك أهمل في بداية الموقف الصفي.