يميل المعلمون إلى التعزيز في الموقف الصفي حيث بلغت نسبة من يقومون بتعزيز أفعال الطلاب ٥٦% وهذه النسبة يجب أن تكون أكثر لأن في التعزيز دعمًا وتشجيعًا للطلاب وتنشيطًا لهم ليقوموا في المستقبل بالتحضير للحصة، لأن التعزيز مثير يؤدي إلى زيادة احتمال حدوث تكرار الاستجابة، موضوع التعزيز، والتعزيز إما أن يكون باللفظ مثل صحيح، جيد ... الخ، أو يغير اللفظ بتعبيرات الوجه أو بأي حركة مفهومة (١) .وربما يكون التعزيز بالنواحي المادية كالجوائز.
لا يميل المعلمون إلى تكليف الطلاب بالتحضير للدرس قبل إعطائه وذلك ربما بسبب عدم ثقتهم بقدرات الطلاب ولكن الطالب الذي يعرف الحرف يستطيع التهجي وبالتالي يعرف اللفظ، وفي هذا تدريب على التعلم الذاتي.
يرى المعلمون أن ترتيل القرآن الكريم له فائدة في التعلم والتفكير والاستنباط حيث بلغت نسبة من يرون ذلك ٨٢%.