وبداية سورة البقرة اشتملت على حل المعضلة التي ذُكرت في نهاية سورة الفاتحة.
تفصيل ما سبق:
في تلك الآية السابقة والتي تنتهي بها سورة الفاتحة نلاحظ أن هناك معضلتين وإشكالين كبيرين، هذان الإشكالان يتمثلان بفئتين هما:(المغضوب عليهم) و (الضالين)، وإِشكَالهُم الذي وقعوا فيه أن لديهم اعتقادات جذرية تبعدهم عن طريق