٣١٥: ٥- أَهْوِناء: جمع هين، والهين: السهل. أَعْيِلاء: جميع عَيِّل, يقال: عنده كذا وكذا عَيِّلا. أبيناء جمع بيّن، والبين: الواضح.
٣١٨: ٦- هو المبرد: ذكر في ٦: ١٢.
٣١٨: ١٢- النُّحاز: داء يأخذ الدواب والإبل في رئاتها, فتسعل سعالا شديدا، وقد نحُز البعير ونحِز نحزا: صار به نُحاز.
٣١٨: ١٣- الشماخ: ذكر في ١٠٩: ١٣.
٣١٨: ١٤- هذا البيت من قصيدة له عدتها تسعة وخمسون بيتا، والشاهد هو الخامس والأربعون فيها. البارض: أول ما يبدو من النبات. والوسمي: المطر الذي يسم الأرض بالنبات. السفى: شوك البهمى, وهو نبت معروف من أحرار البقول، والأخِلَّة جمع خلال، وهو عود يجعل في لسان الفصيل لئلا يرضع. والملهج: الذي لهجت فصاله بالرضاع أي: أولعت به وثابرت عليه. والمعنى: أن الحمار رعى البارض حتى يبس وجف؛ فصار يتأذى بسفى البهمى.
٣٢١: ١٦- التِّحْلِئ: شعر وجه الأديم ووسخه وسواده.
٣٢٢: ٩- أبو ذؤيب: ذكر في ٢٦٢: ١٦.
٣٢٢: ١٠- هذا البيت من قصيدته المشهورة التي رثى بها خمسة بنين له ماتوا بالطاعون في عام واحد، وفي رواية: سبعة بنين شربوا من لبن مسموم فهلكوا في يوم واحد. وهو البيت السابع منها، وعدتها تسعة وستون بيتا، وردت في القسم الأول من ديوان الهذليين من ص١ وما بعدها، والشاهد فيه كسر حرف المضارعة في إخال, وغبرت: بقيت, وناصب أي: ذي نصب بالتحريك، وهو الجهد والتعب, ومستتبع: مستلحق من: استتبع فلان فلانا أي: ذهب به، يقول: أنا مذهوب بي، وصائر إلى ما صاروا إليه.