يمحو الله بِي الْكفْر وَأَنا الحاشر الَّذِي يحْشر النَّاس على قدمي وَأَنا العاقب
الرَّابِعَة عشر موطأ رِوَايَة أبي حذافة أَحْمد بن اسماعيل السَّهْمِي وَهُوَ آخر أَصْحَاب مَالك وَفَاة توفّي بِبَغْدَاد يَوْم عيد الْفطر فِي سنة تسع وَخمسين وَمِائَتَيْنِ
الْخَامِسَة عشر موطأ رِوَايَة سُوَيْد بن سعيد الْهَرَوِيّ الحدثاني وَمن متفرداته هَذَا الحَدِيث مَالك عَن هِشَام بن عُرْوَة عَن أَبِيه عَن عبد الله بن عَمْرو بن الْعَاصِ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ إِن الله لَا يقبض الْعلم انتزاعا ينتزعه من النَّاس وَلَكِن يقبض الْعلم بِقَبض الْعلمَاء فَإِذا لم يبْق عَالما اتخذ النَّاس رؤسا جُهَّالًا فسئلوا فأفتوا بِغَيْر علم فضلوا وأضلوا