وجاء في ٦١/ ١ - ٣: روح السيد الرب علي؛ لأن الرب مسحني لأبشر المساكين، أرسلني لأعصب منكسري القلب، لأنادي للمسببين بالعتق وللمأسورين بالإطلاق. لأنادي بسنة مقبولة للرب، وبيوم انتقام لإلهنا، لأعزي كل النائحين. لأجعل لنائحي صهيون، لأعطيهم جمالا عوضا عن الرماد، ودهن فرح عوضا عن النوح ورداء نسيج عوضا عن الروح اليائسة ...٦١/ ٤ - ٦: ويبنون الخِرب القديمة ... ويقف الأجانب، ويرعون غنمكم، ويكون بنو الغريب حراثيكم وكرَّاميكم. أما أنتم فتدعون كهنة الرب، تسمون خدام إلهنا. تأكلون ثروة الأمم، وعلى مجدهم تتأمرون.وجاء في سفر صموئيل الثاني ٧/ ١١ - ١٣: والرب يخبرك أن الرب يصنع لك بيتا متى كلمت أيامك، واضطجعت مع آبائك. أقيم بعدك نسلك الذي يخرج من أحشائك، وأثبتت مملكته. هو يبني بيتا لاسمي، وأنا أثبت كرسي مملكته إلى الأبد.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute