٢ هو علي بن أبي طالب رضي الله عنه. ٣ قيل هو الحارث بن هشام المخزومي، وقيل هو عبد الله بن أبي ربيعة، وقال الأزرقي أنها أجارت رجلين، عبد الله بن أبي ربيعة بن المغيرة، والحارث بن هشام وهما من بني مخزوم. قيل هما جعد بن هبيرة ورجل آخر من بني مخزوم. وجزم ابن هشام بأن الذين أجارتهما أم هانئ هما الحارث بن هشام وزهير بن أبي أمية المخزوميان. شرح النووي على مسلم ٥/٢٣٢، وفتح مكة للأزرقي ص ٣٧٥، والسيرة النبوية لابن هشام ١/٢٧٥، وفتح الباري ١/٤٧٠. ٤ أخرجه البخاري ١/٧٥ كتاب الصلاة وفي باب أمان النساء ٢/٢٠٣، واللفظ له. ومسلم ١/٤٩٨ كتاب صلاة المسافرين حديث رقم ٨٢. ٥ سنن أبي داود ٣/١٩٤، كتاب الجهاد باب أمان المرأة.