٢ في رواية أبي أسامة عن هشام بن عروة "فأرسل معي الغلام، فدخلت الدار فوجدت أم رومان في السفل وأبا بكر فوق البيت يقرأ، فقالت أمي: ما جاء بك يا بنية؟ فأخبرتها وذكرت لها الحديث، وإذا هو لم يبلغ منها مثل ما بلغ مني". البخاري ٦/ ٨٩ كتاب التفسير والترمذي ٥/ ١٣ فيه وأحمد ٦/ ٥٩ وتفسير الطبري ١٨/ ٩٣ وهذا لا يعارض رواية بن إسحاق "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل على وعندي أمي تمرضني قال: "كيف تيكم" لا يزيد على ذلك" لأن أمها كانت تمرضها فلما نقهت ذهبت إلى بيتها. سيرة ابن هشام ٢/ ٢٩٩. ٣ الوضاءة: الحسن والبهجة. النهاية في غريب الحديث لابن الاثير ١٩٥ وفي رواية أبي أسامة عن هشام "لقلما كانت امرأة حسناء عند رجل يحبها لها ضرائر إلا حسدنها" البخاري ٦/ ٨٩ كتاب التفسير والترمذي ٥/ ١٣ فيه وأحمد ٦/ ٥٩ وتفسير الطبري ١٨/ ٩٤ وفي رواية ابن حاطب عن علقمة بن وقاص لقل رجل أحب امرأة قط إلا قالوا لها نحو الذي قالوا لك. مسند إسحاق ابن رهويه ٤/ ١٣٤ وتفسير الطبري ١٨/ ٩٤/ ٩٥. ٤ كثرن عليها: أي القول في عيبها.