للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مِثَالُ الْمُتَمَاثِلَةِ قَوْلُهُ تَعَالَى {وَالطُّورِ وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ}

وَقَوْلُهُ تَعَالَى {طه مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى تَنْزِيلًا مِمَّنْ خلق الأرض والسماوات العلى الرحمن على العرش استوى}

وَقَوْلُهُ تَعَالَى {وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا}

وَقَوْلُهُ تَعَالَى {وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ والليل إذا يسر} إِلَى آخِرِهِ وَحُذِفَتِ الْيَاءُ مَنْ {يَسْرِ} طَلَبًا لِلْمُوَافَقَةِ فِي الْفَوَاصِلِ

وَقَوْلُهُ تَعَالَى: {اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وانشق الْقَمَرِ} وَجَمِيعُ هَذِهِ السُّورَةِ عَلَى الِازْدِوَاجِ،

وَقَوْلُهُ تعالى: {فلا أقسم بالخنس الجوار الْكُنَّسِ وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ}

<<  <  ج: ص:  >  >>