وَأَخْرَجَ الْبُخَارِيُّ وَالتِّرْمِذِيُّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمُّ الْقُرْآنِ هِيَ السَّبْعُ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنُ الْعَظِيمُ.
وَأَخْرَجَ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ سَأَلَ رَجُلٌ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أَرَأَيْتَ قَوْلَ اللَّهِ كَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ قَالَ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى قَالَ: {الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ} مَا عِضِينَ؟ قَالَ آمَنُوا بِبَعْضٍ وَكَفَرُوا بِبَعْضٍ.
وَأَخْرَجَ التِّرْمِذِيُّ وَابْنُ جَرِيرٍ وَابْنُ أَبِي حَاتِمٍ وَابْنُ مَرْدَوَيْهِ عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قَوْلِهِ: {فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ} قَالَ عَنْ قَوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ.
النَّحْلِ
أَخْرَجَ ابْنُ مَرْدَوَيْهِ عَنِ الْبَرَاءِ أَنَّ النَّبِيَّ سُئِلَ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ: {زِدْنَاهُمْ عَذَاباً فَوْقَ الْعَذَابِ} قال عقارب أمثال النخل الطِّوَالِ يَنْهَشُونَهُمْ فِي جَهَنَّمَ.
الْإِسْرَاءِ
أَخْرَجَ الْبَيْهَقِيُّ فِي الدَّلَائِلِ عَنْ سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ سَلَامٍ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ السَّوَادِ الَّذِي فِي الْقَمَرِ، فَقَالَ كَانَا شَمْسَيْنِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute