مِنَ الدُّنْيَا مُقْضِمًا، فَكَانَ لِلنَّاسِ ظلوما، فَذَلِكَ الْعُتُلُّ الزَّنِيمُ" مُرْسَلٌ لَهُ شَوَاهِدُ
وَأَخْرَجَ أَبُو يَعْلَى وَابْنُ جَرِيرٍ بِسَنَدٍ فِيهِ مُبْهَمٌ عَنْ أَبِي مُوسَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ} قَالَ: عَنْ نُورٍ عَظِيمٍ يَخِرُّونَ له سُجَّدًا
سَأَلَ
أَخْرَجَ أَحْمَدُ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، قَالَ: قِيلَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ} ، مَا أَطْوَلَ هَذَا الْيَوْمَ! فَقَالَ: وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّهُ لَيُخَفَّفُ عَنِ الْمُؤْمِنِ حَتَّى يَكُونَ أَخَفَّ عَلَيْهِ مِنْ صَلَاةٍ مَكْتُوبَةٍ يُصَلِّيهَا فِي الدُّنْيَا"
الْمُزَّمِّلِ
أَخْرَجَ الطَّبَرَانِيُّ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: {فَاقْرَأُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ} ، قَالَ: مِائَةُ آيَةٍ، قَالَ ابْنُ كَثِيرٍ: غَرِيبٌ جِدًّا
الْمُدَّثِّرِ
أَخْرَجَ أَحْمَدُ وَالتِّرْمِذِيُّ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "الصَّعُودُ جَبَلٌ مِنْ نَارٍ يَتَصَعَّدُ فِيهِ سَبْعِينَ خَرِيفًا، ثُمَّ يَهْوِي بِهِ كَذَلِكَ"
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute