للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَالْإِصْلَاحِ: {وَأَنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ} .

وَالْإِلْهَامِ: {أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى} ، أَيْ أَلْهَمَهُمُ الْمَعَاشَ.

وَالتَّوْبَةِ: {إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ} .

وَالْإِرْشَادِ: {أَنْ يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ} .

وَمِنْ ذَلِكَ:

" السُّوءُ ": يَأْتِي عَلَى أَوْجُهٍ:

الشِّدَّةِ: {يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ} .

والعقر: {وَلا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ} .

وَالزِّنَى: {مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً} ، {مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ} .

وَالْبَرَصِ: {بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ} .

وَالْعَذَابِ: {إِنَّ الْخِزْيَ الْيَوْمَ وَالسُّوءَ} .

وَالشِّرْكِ: {مَا كُنَّا نَعْمَلُ مِنْ سُوءٍ} .

والشدة: {لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ} .

<<  <  ج: ص:  >  >>