كانت هذه الغريزة الكلامية متحدة عند بني البشر في بداية الأمر ومن ثم تشابهت التعبيرات لدى الجماعات الإنسانية الأولى وتيسر للإنسان التفاهم مع أخيه الإنسان، ثم بمرور الزمن تنوسيت هذه الغريزة.
واعترض على هذه النظرية بأن قياس الكلام على هذه الأصوات غير الإرادية قياس مع الفارق فالكلام إرادي أما تلك الأصوات فهي غير إرادية عندما يكون الإنسان عاجزًا عن الكلام.
أما أحدث الآراء١ في نشأة اللغة فهو ما ذهب إليه فريق من العلماء المحدثين على رأسهم "جسبرسن" حين أسسوا نظريتهم على أسس ثلاثة: