للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

٤٠٤ - القول في قول صلى الله عليه وسلم: "مات حتف أنفه"ز

٤٠٥ - بيان آخر في أن "النظم" هـ٩وتوخي معاني النحو

٤٠٧ - فصل، وهو فَنٌّ من الاستدْلال لطيفٌ، على بُطلان أن تكون "الفصاحةُ" صفةً لِلَّفْظِ من حيثُ هو "لفظ"

٤١٠ - بيان في أن "الفكر" لا يتعلق بمعاني الكلم مجردة من معاني النحو

٤١٢ - "نظم الكلام"، وتوخي معاني، يسبك الكلام سبكًا واحدًا

٤١٥ - آفة الذين لهجوا بأمر "اللفظ" من المعتزلة، وباين فساد أقوالهم

٤١٦ - فكر الإنسان، هل هو فكر في الألفاظ وحدها، أم هو فكر في الألفاظ والمعاني معًا؟

٤١٧ - كشف وهم في مسألة ترتيب الألفاظ فيا لنفس والسمع

٤١٨ - رد شبهة للمعتزلة في "النظم"، وقولهم إن البدوي لم يمسع بالنحو قط، وأن الصحابة لا يعرفون ألفاظ المتكلمين

٤٢١ - فصل، آفة وشبهة في مسألة التعبير عن المعنى بلفظين، أحدهما فصيح والاخر غير فصيح، وهذه شبهة للمعتزلة، ورد هذه الشبهة

٤٢٤ - "اتشبيه"، يكشف هذه الشبهة

٤٢٥ - شبهة المعتزلة في قولهم: "إن التفسير للبيت من الشعر مثلًا يجب أن يكون كالمفسر، ورد ذلك

٤٢٩ - الكلام الفصيح قسمان: قسم مزينه في "اللفظ"، وقسم مزيته في "النظم"

٤٣٠ - القسم الأول، "الكناية" و "الاستعارة" و "التمثيل على حد الاستعارة"

٤٣١ - انلظر في "الكناية" و "النظر في "الاستعارة"

٤٣٢ - "الاستعارة"، يراد بها المبالغة، لانقل اللفظ عما وضع له في اللغة

٤٣٥ - أمثلة على أن "النقل" لا يتصور في بعض "الاستعارة"

٤٣٧ - تحقيق في معنى "الاستعارة" وتفسير معنى "جعل" في الكلام وفي القرآن

٤٣٩ - تعرف "الاستعارة" من طريق المعقول دون "اللفظ"، وكذلك "الكناية"

٤٤٢ - "الفصاحة" وصف للكلام بمعناه لا بلفظه مجردًا

٤٤٣ - كشف الغلط في "فصاحة الكلام"، و "التفسير" و "المفسر"

٤٤٦ - الوجوه التي يكون بها للكلام مزية