٢ عمرو بن الأزهر العتكي، قاضي جرجان، قال أحمد: "كان يضع الحديث"، وقال البخاري: "يرمى بالكذب". وقال النسائي وغيره: "متروك". (ميزان الاعتدال ٣/٢٤٥) . ٣ أبو نعيم: الحلية ٣/٢٤، وعنه موفق الدين ابن قدامة: منهاج القاصدين ق ٢٢/أ، وفي إسناده عمرو بن الأزهر وهو متهم بالكذب والوضع. ٤ في الأصل: (ابن عمر) ، وهو تحريف. ٥ في الأصل: (لا يثبت) ، وهو تحريف. ٦ الرحى: هي التي يطحن بها. (لسان العرب ١٤/٣١٢) . ٧ المراد من هذه العبارة: وصف عمر بأنه سيّد العرب الذي يجتمعون حوله ويصدرون عن رأيه. (انظر: لسان العرب ١٤/٣١٤) . ٨ أراد بالقميص: الخلافة. (النهاية ٤/١٠٨) . ٩ مأخوذ من قوله تعالى: {وَلا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ} ، سورة الأعراف آية: ٤٠) . ١٠ ابن أبي عاصم: السنة ٢/٥٤٨، ٥٥٧، ٥٥٨، ٥٦٣، مفرقاً، ابن حبان: المجروحين ٢/٤٢، الطبراني: المعجم الكبير ١/٥٤، ٥٥، الذهبي: ميزان الاعتدال ٢/٤٤٣، موفق الدين ابن قدامة: منهاج القاصدين ق ٢٢/ب، ومداره على ربيعة بن سيف، صاحب مناكير وعجائب. وهو حديث باطل. قال الذهبي: "أنا أتعجب من يحيى - ابن معين - مع جلالته ونقده كيف يروي مثل هذا الباطل ويسكت عنه؛ وربيعة صاحب مناكير وعجائب". وقال الألباني: "إسناده ضعيف. وربيعة بن سيف هو: المعافري. قال الحافظ: "صدوق له مناكير". والحديث أورده الهيثمي: مجمع الزوائد ٥/١٧٨، بزيادة في آخره، ثم قال: "رواه الطبراني في (الأوسط) ، و (الكبير) ، وفيه مطلب بن شعيب، قال ابن عدي: "لم أر له حديثاً منكراً غير حديث واحد، غير هذا وبقية رجاله وثقوا". (انظر: تخريج الألباني على السنة لابن أبي عاصم ٢/٥٤٨) .