الطبيعة يكني بها عن حال البطن في اللين واليبس فيقال: طبيعته يابسة أي بطنه معتضل وطبيعته لينة أي بطنه لين.
العلاج يكني به عن القيء.
السحنة حال لإنسان في بدنه من الضخامة والقضافة ونحوهما.
الناقه: الذي تماثل ولما تثب إليه قوته يقال: نقه من مرضه ينقه فهو ناقه.
الرياضة: يعني بها التعب والحركة.
البحران: حالة تحدث للعليل دفعة استفراغاً وتغيراً عظيماً ويكون هذا في الأمراض الحادة أكثر أعني بالأمراض الحادة: الحميات المحرقة والمطبقة وينتقل المريض من البحران إلى صلاح وربما انتقل إلى ما هو أشد منه وهذه كلمة سريانية والأطباء يقولون: هذا يوم باحوري إذا نسبوه إلى البحران ولا يكادون يقولون: بحراني.
الإستفراغ يعني به إخراج الطبيعة الفضول من البدن بالرعاف وإما بالخلفة وإما بالقيء وإما بالعرق أو نحو ذلك.
والنفض: إخراج الفضول من البدن بالعلاج أعني بالفصد أو بالإسهال أو بالقيء.
يوصف من البول لونه وقوامه أعني غلظه ورقته وما يرسب تحته ولهذه الأحوال الثلاثة تشبيهات وصفات كما يقال في اللون: ناري وأترجي وتيني بالياء منسوب إلى ماء التين من الفواكه وكما يقال في الرسوب: سويقي ورملي وشعيري.