٢ المعشر: كمسكن الجماعة وأهل الرجل (القاموس المحيط ٢/٩٠) . ٣ وعند البخاري: "قالوا: لبيك يا رسول الله وسعديك، لبيك نحن بين يديك". ٤ وعند أحمد وابن أبي شيبة: "والنبي صلى الله عليه وسلم يومئذ على بغلة بيضاء". ٥ وعند أحمد وابن أبي شيبة: "فنزل وقال: إني عبد الله ورسوله". ٦ وعند ابن أبي شيبة: "ثم نزل إلى الأرض فالتقوا فهزموا ". وعند احمد: "ثم نزل بالأرض والتقو فهزموا". ٧ وعند البخاري: "فأعطى الطلقاء والمهاجرين". وعند ابن أبي شيبة "وأصابوا من الغنائم، فأعطى النبي صلى الله عليه وسلم الطلقاء وقسم فيها". ٨ وعند البخاري: "إذا كانت شديدة فنحن ندعى ويعطى الغنيمة غيرنا". وعند أحمد: "ندعى عند الكرة وتقسم الغنيمة لغيرنا". ٩ وعند أحمد وابن أبي شيبة: "فجمعهم وقعد في قبة". وعند البخاري ومسلم في لفظ وأحمد: "فجمعهم وقعد في قبة من أدم". والقبة: من الخيام: بيت صغير مستدير، وهو من بيوت العرب (النهاية (٤/٣) . ١٠ وعند أحمد وابن أبي شيبة فقال: "أي: معشر الأنصار". ١١ تحوزونه بالحاء المهملة والزاي من الحوز وهو الضم يقال: حزت الشيء أحوزه حوزا وحيازة ضممته وجمعته، وكل من ضم إلى نفسه شيئا فقد حازه (المصباح المنير للفيومي ١/١٨٨) . ١٢ عند البخاري "لاخترت شعب الأنصار".