للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مسلما ذا قرابة، يعني نفسه، إنما الدين علي، وإنما أن الذي أطلب به، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا سفيان أن يقضي دين عروة والأسود من مال الطاغية، فلما جمع المغيرة مالها، قال لأبي سفيان إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أمرك أن تقضي عن عروة والأسود دينهما فقضى عنهما"١".


١ سيرة ابن هشام ٢/ ٥٤١-٥٤٢ والروض ألأنف ٧/٣٣٦-٣٣٧ وتاريخ الطبري ٣/٩٩-١٠٠ وأسد الغابة ٤/٣٧٥-٣٧٦ و٦/٢٩٩ والبداية والنهاية ٥/٣٢-٣٤ والإصابة ٣/٢١٩ و٤/١٨٤ ومغازي الواقدي ٣/٩٦٩-٩٧٣ والطبقات الكبرى لابن سعد ٥/٥٠٤-٥٠٥".

<<  <  ج: ص:  >  >>