تكسير الواحد الممتاز بالتاء محفوظ استغناء بتجريده في الكثرة، وبتصحيحه في القلة، وهيس من ثلاثة الى عشرة، وامثلتها: “ افعل “، “ افعال “، “ افعلة “، ومنها “ فعلة “ لا من السماء الجمع، خلافا لأبن السراج، وليس منها فعل وفعل، وفعلة، خلافا للفراء، بل هن وسائر الامثلة الاتي ذكرها لجمع الكثرة.
وربما استغني بما “ لإحداهما “ عما للاخرى وضعا او استعمالا، لا اتكالا على قرينة.
وما حذف في الافراد من الاصول، رد في التكسير ما لم على ثلاثة فيكسر على لفظه، ويغني غالبا التصحيح عن تكسير الخماسي الاصول، و “ موازن “ مفعول، والمشدد العين من الصفات غير ثلاثي، والمزيد اوله ميم مضمومة الا مفعلا ومفعلا يخص المؤنث. واستغني بمذكر التصحيح في بعض الثلاثي صفة لمذكر عاقل، وبمؤنثه فيما لم يكسر من اسم ما لم يعقل مذكرا، وقد يفعل ذلك “ به ثابتا “ تكسيره،