بأتباع او قطع مطلقا، وبإضافة ايضا ان كانا مفردين. ويلزم ذا الغلبة باقية على حاله ما عرف به قبل، دائما ان كان مضافا، وغالبا ان كان ذا اداة. ومثله ما قارنت الاداة نقله او ارتجاله، وفي المنقول من مجرد صالح لها ملموح به الاصل وجهان.
وقد ينكر العلم تحقيقاً او تقديرا، فيجري مجرى نكرة ويُسْلبُ التعيين بالتثنية والجمع، فيجبر بحرف التعريف إلا في نحو: جُمادَيين وعَمايَتَين وعَرفات.
ومسميات الاعلام أولوالعلمِ وما يُحتاجُ الى تعيينه من المألوفات، وانواعُ معانٍ وأعيان لا تؤلف غالباً، ومن النوعي ما لا يلزم التعريف.
ومن الاعلام الامثلة الموزون بها؛ فما كان بها بتاء تأنيث، أو على وزن الفعل به أوْلى، أو مزيداً اخره الفٌ ونون أو الِفُ إلحاق مقصورةٌ ـ لم ينصرف الا مُنَكراً، وإن كان على زنة