اليه مفعول ما يليه، او وليه فعل امر او نهي او دعاء، او ولي هو همزة استفهام، او حرف نفي لا يختص او “ حيث “ او عاطفا على جملة فعلية تحقيقا او تشبيها، او كان الرفع يوهم وصفا مخلا.
واذا ولي العاطف جملة ذات وجهين اي اسمية الصدر فعلية العجز، استوى الرفع والنصب مطلقا خلافا للأخفش ومن وافقه في ترجيح الرفع ان لم يصلح جعل ما بعد العاطف خبرا، ولا اثر للعاطف ان وليه “ اما “.
وابتداء المسبوق باستفهام اولى من نصبه ان ولي فصلا بغير ظرف او شبهه خلافا للأخفش، وكذا ابتداء المتلو بلم او لن خلافا لأبن السيد. وان عدم المانع والموجب والمرجح والمسوي، رجح الابتداء خلافا للكسائي، في ترجيح نصب تالي ما هو فاعلفي المعنى نحو: انا زيد ضربته، وانت عمرو كلمته.
وملابسة الضمير بنعت او معطوف بالواو غير معاد معه العامل كملابسته