للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ما يصلح جوابا لكم واقع في جميعه تعميما او تقسيطا، وكذا مظروف ما يصلح جوابا لمتى، ان كان اسم شهر غير مضاف اليه شهر، وكذا مظروف الابد والدهر والليل والنهار مقرونة بالالف واللام، وقد يقصد التكثير مبالغة فيعامل المنقطع معاملة المتصل، وما سوى ما ذكر من جواب متى فجائز فيه التعميم والتبعيض ان صلح المظروف لهما.

فصل:

وفي الظرف ظروف مبنية لا لتركيب؛ فمنها “ اذ “ للوقت الماضي لازمة الظرفية الا ان يضاف اليها زمان، او تقع مفعولا بها، وتلزمها الاضافة الى جملة، وان علمت حذفت وعوض منها تنوين، وكسرت الذال لالتقاء الساكنين لا للجر، خلافاً للأخفش، ويقبح

<<  <   >  >>