(٢) روايته أخرجها أبو سعد الماليني في كتابه كما في "الأحكام الوسطى" لعبد الحق (٢/١١٢-١١٣) . (٣) هو: عمرو بن عبد الله بن السَّبيعي. (٤) هو: ابن عبد الله الأعور. (٥) قال عبد الحق: «ليس في هذا الإسناد من يحتج به غير أبي إسحاق، فأما محمد بن أبي مطيع وأبوه فغير معروفين فيما أعلم، ومحمد بن جابر ضعيف؛ كان قد عَمِيَ، فاختلط عليه حديثه، والحارث ضعيف» . اهـ. تنبيه: وقع في "الأحكام الوسطى": «أبو سعيد الماليني» ، ولذا قال ابن القطان في "بيان الوهم والإيهام" (٢/٢٢٤) : «كذا وقع في النسخ.. وتكرر له هذا العمل من قوله: أبو سعيد الماليني ... وصوابه: أبو سعد الماليني» . اهـ. ولم يصرح عبد الحق هنا باسم كتاب الماليني، = = ولكنه ذكر في (٢/١٤٦) أن اسمه: "المؤتلف والمختلف"، وأنه لم يره. وحديث سُلَيك الغطفاني الذي أشار إليه أبو حاتم: رواه البخاري (٩٣٠ و٩٣١ و١١٦٦) ، ومسلم (٨٧٥) من حديث جابر بن عبد الله؛ قال: جاء سُليك الغطفاني يوم الجمعة ... فذكره.