(٢) روايته أخرجها ابن ماجه في "سننه" (١٠٩٤) ، وابن أبي عاصم في "السنة" (٦٢٠) ، والطبراني في "المعجم الكبير" (١٠/٧٨ رقم١٠٠١٣) . (٣) هو: ابن يزيد النخَعي. (٤) هو: ابن قيس النخَعي. (٥) أي: إلى الجامع؛ لأداء صلاة الجمعة. (٦) وممن رواه على هذا الوجه: علي بن مسلم الطوسي، وروايته أخرجها البزار في "مسنده" (١٥٢٥) ، وعبد الله ابن أبي غسان، وروايته أخرجها العقيلي في "الضعفاء" (٤/٢٠٤) ، وعلي بن الحسن بن أبي عيسى، وروايته أخرجها البيهقي في "شعب الإيمان" (٢٧٣٥) ، ثلاثتهم عن عبد المجيد بن عبد العزيز، عَنْ مَرْوَانَ بْنِ سَالِمٍ، عَنِ الأعمش، به. (٧) يعني: عَبْدِ الْمَجِيدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ بن أبي رَوَّاد. (٨) قال البزار في الموضع السابق: «لا نعلم رواه عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَن علقمة، عن عبد الله إلا مروان بن سالم، وقد تقدم ذكرنا له بلينه» . وقال الدارقطني في "العلل" (٧٧٣) : «يرويه عبد المجيد بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي روَّاد، واختُلِف عنه: فرواه الحسن بن البزار، عن عبد المجيد، عَنْ مَرْوَانَ بْنِ سَالِمٍ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عن عبد الله. وخالفه كثير بن عبيد، فرواه [عن] عبد المجيد، عن معمر، عن الأعمش بهذا الإسناد. وخالفهما عبد الصمد بن الفضل، فرواه عن أبيه، عن عبد المجيد، عن الثوري، عن الأعمش، وهذا لا يصح عن الثوري، والأول أشبه بالصواب، ومروان بن سالم متروك الحديث» .