(٢) كذا في (ت) و (ش) ، وفي بقية النسخ: «الأخوص» . وأبو الأحوص: سلام بن سليم. (٣) هو: ابن حرب. (٤) كذا في جميع النسخ! إلا أنها غُيِّرَتْ في (أ) بخط مغاير إلى «شريكًا» ، وهو الجادَّة؛ لكن يخرَّج ما في النسخ على لغة ربيعة التي تقدم التعليق عليها في المسألة رقم (٣٤) . وجاءت على الجادَّة: «شريكًا» في "التنقيح". وشريك هو: ابن عبد الله النخعي. وروايته أخرجها النسائي (٥٦٧٨) . (٥) كذا في جميع النسخ و"التنقيح": «ومحمد» ، وغُيِّرَتْ في (أ) إلى «محمدًا» ، وانظر التعليق السابق. ورواية محمد أخرجها الطبراني في "الأوسط" (٢٩٦٦) ، والدارقطني في "السنن" (٤/٢٥٩) . (٦) في جميع النسخ: «روياه» ، ثم صوبت في (أ) وجاءت على الصَّواب في "التنقيح". (٧) هو: عبد الله. (٨) في (أ) و (ف) : «رواى» ، وفي (ك) : «رواه» . (٩) وفي ضمن هذا بيان للخطأ في الكلام، أي: المتن؛ فالصواب: كَمَا رَوَاهُ النَّاسُ: «فَانْتَبِذُوا فِي كُلِّ وِعَاءٍ، وَلا تَشْرَبُوا مُسْكِرًا» ، والخطأ في رواية أبي الأحوص: «اشْرَبُوا فِي الظُّرُوفِ، وَلا تَسْكَرُوا» كما في المسألة رقم (١٥٤٩) ، وانظر تعليقنا على نحو ذلك هناك. (١٠) في (ف) : «إنما» .