(٢) كذا في جميع النسخ، وفي "التاريخ الكبير" (٣/٣٩١) ، و"الجرح والتعديل" (٣/٥٦٩) ، و"تصحيفات المحدثين" للعسكري (٢/٨٧٥) : «مولى بني ليث» . وهو الصواب، وهو: أبو سعيد المقبري؛ كما سيأتي في التخريج. (٣) تكلم شيخ الإسلام ابن تيميَّة عن معنى هذا الحديث، وبيَّن أنَّه لا يحتاج إلى تأويل. فانظر: "درء تعارض العقل والنقل" (١/١٤٨-١٥٠) و (٥/٢٣٣-٢٣٦) ، و"الجواب الصحيح" (٣/٣٣٢-٣٤٩) . (٤) كذا هنا. وفي "الجرح والتعديل" (٣/٥٧٠) : «والصحيح زيد بن عتاب» ، ونقله عنه العسكري في "تصحيفات المحدثين" (٢/٨٧٥) . (٥) ذكر ابن أبي حاتم هذا النص بتمامه في "المراسيل" رقم (٦٠٨) . (٦) هو: حماد بن أسامة. وروايته أخرجها إسحاق بن راهويه في "مسنده" كما في "المطالب العالية" (٣٣٢٣) ، والبخاري في "التاريخ الكبير" (٣/٥٠٢) تعليقًا، وابن أبي عاصم في "الصلاة على النبي (ص) " (٤٢) ، والبزار في "مسنده" (٣٧٩٩) ، والنسائي في "الكبرى" (٩٨٩٣) ، والطبراني في "الكبير" (٢٢/١٩٥- ١٩٦ رقم ٥١٣) ، والبيهقي في "الدعوات الكبير" (١٥٦) .