(٢) في (ك) : «أبي السائب» . وهو: محمد بن السائب الكلبي. (٣) هو: عثمان. (٤) في (أ) : «يعتي» . (٥) في (ت) : «العوامد يعني العوامد ما عمد» ، وفي (ك) : «العوايد يعني العوامد ما عمد» . والعوامد: جمع «عامدة» وفسِّرت في الحديث بأنها: ما عمد إليه خاصةً، أي: قصده، والمراد - والله أعلم - المصيبة الخاصَّة؛ وقد جاء في لفظ الحديث عند الطبراني وابن أبي عاصم في الموضعين السابقين: «من العوامد والعامة» . وقد تكون «العامدة» هنا بمعنى الممرضة؛ يقال: عَمَدَهُ المرَضُ: فدحه وأضناه، لولا ما جاء معها في الحديث: «والعامة» . وانظر "تهذيب اللغة" (٢/١٥٢) . (٦) كذا قال أيضًا في "الجرح والتعديل" (٥/٣٧١ رقم ١٧٣٧) . (٧) روايته أخرجها النسائي في "الكبرى" (١٠٤٩٣) ، والطبراني في "مسند الشاميين" (٤٢٤) ، وفي "الدعاء" (١٠٣١) ، وأبو الشيخ في "طبقات المحدثين بأصبهان" (٤/٢٩٧ رقم ١٠٥٧) ، وابن المقرئ في "معجمه" (٩٠٣) . ومن طريق النسائي أخرجه ابن السني في "عمل اليوم والليلة" (٣٣٦) ، ومن طريق الطبراني أخرجه أبو نعيم في "الحلية" (٥/٢١٩) وقال: «غريب من حديث خالد وثور، لم يروه عن الثوري إلا سهل بن هاشم» .