(٢) ستأتي هذه المسألة برقم (٢٥٥٧) ، وفيها زيادة في أولها. (٣) روايته أخرجها الروياني في "مسنده" (٣٨٢) ، وابن قتيبة في "غريب الحديث" (١/٢٨٧) ، والديلمي في "مسند الفردوس" (١/ل ١٨٧) . ومن طريق الروياني رواه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٤٦/١١٨) . ورواه الطحاوي في "شرح المشكل" (٣٣٣٢) من طريق أحمد بن المفضل الحفري، عن عيسى بن عبد الرحمن، به. واللفظ في بعض مصادر التخريج: «اللهم إن عمرو بن العاص هَجاني ... » . قال الذهبي في "الميزان" (٣/٣١٨) بعد أن ذكر رواية الروياني: «يعني: قبل أن يُسْلِم، والحديث منكر» . وقال ابن عساكر: «في إسناده مقالٌ، وهذا قبل إسلامه، والإسلام يَجُبُّ ما قَبْلَه» . (٤) في (ف) : «أنس» بدل: «البراء» . (٥) قوله: «أَهْجُوَهُ» منصوبٌ بعد فاءِ السببيَّة؛ لسبقه بنفيٍ محضٍ، انظر المسألة (١٨٩) . (٦) روايته أخرجها أبو الشيخ في "أخلاق النبي (ص) " (٧٤٦) ، والطبراني في "الكبير" (١/٢٦٠ رقم ٧٥٧) ، و"الصغير" (٦٨٧) ، و"مسند الشاميين" (٢٥٨٦) ، والبيهقي في "السنن الكبرى" (٦/١٦٩) ، وتمَّام في "فوائده" (٧١٣/الروض البسام) . واقتصر الطبراني في رواياته على الشطر الثاني حسبُ. قال الطبراني: «لم يَروه عن قتادة إلا سعيد، تفرَّد به أبو الجماهر» .