(٢) ذُكر اسمُه قبل قليل هكذا: إبراهيم بن حمزة، وهكذا ترجم له المصنِّف في "الجرح والتعديل" (٢/٩٥ رقم ٢٥٩) ، والذي يظهر أنه يقال له هذا وهذا؛ فإنه ورد في بعض المراجع: «إبراهيم بن أبي حمزة» . انظر "خلق أفعال العباد" للبخاري (ص٦٧) ، و"الأجوبة المرضية". (٣) كذا! ولم يذكر: حاتم بن إسماعيل بينهما. (٤) أي: رواية أبي ثابت محمد بن عُبَيدالله، وإبراهيم بن حمزة، وكانت الجادة أن يقال: «اتفَقَت روايتهما» ، لكنَّ ما في النسخ جائزٌ في العربية وإن كان مرجوحًا؛ لأنَّ الفاعل مؤنَّث غير حقيقي، وقد علَّقنا على ذلك في المسألة رقم (٢٢٤) . (٥) أي: أبو حاتم الرازي؛ كما بين ذلك السخاوي في "الأجوبة المرضية". (٦) كذا في جميع النسخ، وفي "الأجوبة المرضية": «ما روت» ، وهو الجادَّة المشهورة في العربية؛ لأن الفاعل مؤنَّث حقيقي، لكنَّ ما في النسخ يتخرَّج على ما حكاه سيبويه من قول بعض العرب: «قال فلانةُ» ، وقد علَّقنا على ذلك في المسألة رقم (١٤١٧) .