(٢) في (ش) و (ف) : «فلا كنت» ، وهي محتملة للوجهين في (أ) . وجاء لفظه عند أحمد كما في الموضع السابق: «ادعوا لي أبا بكر وابنَهُ فَلْيَكْتُبْ؛ لِكَيلا يطمعَ ... » إلخ. (٣) في (ش) : «منهى» . (٤) في (ف) : «فقالت» . (٥) في (ف) : «بسرة» ، وفي (ك) : «بشرة» . ويسرة هذا هو: ابن صَفوان. (٦) روايته أخرجها ابن سعد في "الطبقات" (٢/٢٢٤-٢٢٥) من طريق موسى بن داود، عَنْ نَافِعِ بْنِ عُمَرَ، عَنْ ابن أبي مليكة، مرسلاً. (٧) كذا بحذف ألف تنوين النصب على لغة ربيعة، وانظر التعليق على المسألة رقم (٣٤) . (٨) انظر المسألة المتقدمة برقم (٢٥٩٥ و٢٦١٥) ، وانظر المسألة الآتية برقم (٢٦٧٢) . (٩) هو: عبد الله بن صالح. وروايته أخرجها ابن عدي في "الكامل" (٤/٢٠٦-٢٠٧) من طريق الحسن بن سليمان، والخطيب في "الفصل للوصل" (٢/٧٣٧) ، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٣٠/٢٤٩-٢٥٠) من طريق فهد بن سليمان، وابن عساكر (٣٠/٢٤٩) من طريق حرملة بن يحيى، ثلاثتهم عن أبي صالح عبد الله ابن صالح، عن الليث بن سعد، به. (١٠) قوله: «رواه عن الليث» سقط من (أ) و (ش) ؛ لانتقال النظر.