(٢) هو: عبد الملك بن عبد العزيز. وروايته أخرجها عبد الرزاق في "المصنف" (١٢٤) . ورواه أحمد في "مسنده" (٢/٣٤٨ رقم ٨٥٧٨) من طريق همام، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عن عثمان، به. (٣) سئل الدارقطني في "العلل" (٢٦٣) عن هذا الحديث؟ فقال: «اختُلِف فيه: فرواه حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ، عَنِ الحجَّاج بْنِ أَرْطَاة، عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ حمران، عن عثمان. وخالفه حمَّاد بن زيد، ويحيى بن أبي زائدة، وغيرهما، فرووه عَنِ الْحَجَّاجِ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ عثمان، مُرسَلاً، وكذلك رَوَاهُ يَزِيدُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ، وأسامة بن زيد، والأوزاعي، عن عطاء، عن عثمان، مُرسَلاً. فإن كان حفظ حفص بن غياث هذا عن الحجاج، فقد زاد فيه حمرانَ، وهذه زيادة حسنة، وحفص من الثقات» . وانظر "التاريخ الكبير" (٦/٤٥٦) . (٤) من قوله: «أخبرنا أبو محمد ... » إلى هنا، من (ت) و (ك) فقط. (٥) قوله: «قال» ليس في (ف) ، وفي (أ) و (ش) : «وقال» . (٦) في (ف) : «وحدثنا» .