للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٣٧ ... وقبلك، بدر عاش، حتى رأيته

يدب، ومولاه عن المجد عازله

٣٨ ... وينفس، فيما أورثتني أوائلي

ويرغب، عما أورثته أوائله

٣٩ ... ولما نر الأخفاف تمشي على الذرى

ولما تكن أعلى العضاه أسافله

٤٠ ... ولما يزل، عن رأس رهوة، عصمها

ولما تدع، ورد العراق، مناهله

"رأس رهوة": جبل. و"عصمها": أوعالها. واحدها أعصم. ووالذي في يديه بياضٌ.

٤١ ... وأنكحت هزالا خليدة، بعدما

زعمت، برأس العين، أنك قاتله

"هزال" رجل من بني قريع. وكان الزبرقان أوعده بأن يقتله، ثم زوجه خليدة أخته. فعيره بذلك. و"رأس العين" موضع.

<<  <   >  >>