للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

كما كان يفعل، فلما أبطأ الإذن عليهم سألوا عنه، فلم يجدوه. ثم علموا حاله من بعد.

٢٦ ... سره ملكه، وكثرة ما يم

لك، والبحر معرضاً، والسدير

قال: وكان البحر يضرب إلى الحيرة. ويروى: "والنخل معرضاً والسدير". و"السدير": السواد كله. ونصب "معرضاً" على الحال.

٢٧ ... فارعوى قلبه، وقال: فما ل

ذة حيٍّ، إلى الممات، يصير؟

ويروى: "فارعوى قدره" أي: شرفه. ويقال: "قدره": ما قدر. ويروى: "فما لذة عيشٍ".

٢٨ ... ثم بعد الفلاح، والرشد وال

إمة وارتهم، هناك، القبور

"الفلاح": البقاء. و"الإمة": النعمة.

٢٩ ... ثم أضحوا كأنهم ورقٌ، ج

فَّ، فألوت به الصبا، والدبور

<<  <   >  >>