قيل إن السكنى فى البقرة: للإقامة، وفى الأعراف اتخاذ المسكن.
فلما نسب القول إليه تعالى:(وَقُلْنَا يَا آدَمُ) ناسب زيادة الإكرام بالواو الدالة على الجمع بين السكنى والأكل، ولذلك قال فيه:(رغدا) ، وقال:(حَيْثُ شِئْتُمَا) لأنه أعم.
وفى الأعراف: وَيَا آدَمُ، فأتى بالفاء الدالة على ترتيب