اللآلي ص ١٩٦؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص ٣١٦.
فلو أن نفسي طاوعتني لأصبحت لها حفد مما يعد كثير
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٣/ ١٥٤ (حفد).
بني أخي ونوط القلب مني وأبض ماؤه غدق كثير
البيت من الوافر، وهو لأبي طالب في أساس البلاغة (نوط)؛ وليس في ديوانه.
بلى شيء يوافق بعض شيء أحايينا وباطله كثير
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٤/ ٥١٠ (طير)؛ وتاج العروس ١٢/ ٤٥٩ (طير).
رأتني تحادبت الغداة ومن يكن فتى قبل عام الماء فهو كثير
انظر قافية «كبيرُ».
إلى ناس باناس لي صبوة فلي الوجد داع وذكري مثير
البيت من المتقارب، وهو للعماد الأصبهاني في تاج العروس ٧/ ٤٢٠ (برد)، ١٥/ ٤٦٩ (بنس)؛ ومعجم البلدان ١/ ٣٧٩ (بردى).
*فما أفجرت حتى أهب بسحرة علاجيم عين ابني صباح نثيرها
البيت من الطويل، وهو لذي الرمة في ديوانه ص ٢٤٦؛ وشرح شواهد الإيضاح ص ٦١٣؛ وبلا نسبة في في شرح المفصل ٧/ ١٠٤؛ ولسان العرب ٥/ ٤٥ (فجر)، ٥/ ١٩١ (نثر).
له ناقة منحوزة عند جنبه وأخرى له معدودة ما يثيرها
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٥/ ٤١٥ (نحز)، وتاج العروس ١٥/ ٣٤٥ (نحز)؛ ومقاييس اللغة ١/ ٢٠٤.
وأبرأت من أم الفرزدق ناخسًا وقرد استها بعد المنام يثيرها
البيت من الطويل، وهو لجرير في ديوانه ص ٨٨٢؛ ولسان العرب ٣/ ٣٤٩ (قرد)؛ وتاج العروس ٩/ ٢٧ (قرد).
إذا ما رآها راكب الضيف لم يزل يرى نعجة في مرتع فيثيرها
البيت من الطويل، وهو لذي الرمة في ديوانه ص ٢٣١ (١)؛ ولسان العرب ٢/ ٣٨٠ (نعج)، ١٣/ ١٥٨ (دمن)؛ وتاج العروس ٦/ ٢٤٤ (نعج).
(١) وفيه «أو يثيرها» مكان «فيثيرها».