وقد علمت سُليمي أن شيئًا إذا ما فات لا يرتو ذِرَاعي
البيت من الوافر، وهو لجابر بن قطن الحنظلي في كتاب الجيم ١/ ٣١٠.
* وكأن بين الخيل في حافاته تُذلي بهنَّ دواليُ الزُّرَّاعِ
البيت من الكامل، وهو بلا نسبة في الدرر ١/ ١٦٧؛ وهمع الهوامع ١/ ٢٢.
فعل السريعة بادرت جُدَّادَها قبل المساء تَهُمُّ بالإسْراعِ
البيت من الكامل، وهو للمسيب بن علس في ديوانه ص ٦١٧؛ ولسان العرب ٣/ ١١٤ (جدد)؛ وتهذيب اللغة ١٠/ ٤٥٩؛ وشرح اختيارات المفضل ص ٣١٣.
* على جرداءَ يقطع أبهراها حِزَامُ السَّرجِ في خَيْلٍ سِراعِ
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في الدرر ١/ ١٢٤؛ وهمع الهوامع ١/ ٤١.
ومبثوثةٍ بَثَّ الدّبا مُسبطرة رددت على بطائها من سراعها
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في مقاييس اللغة ١/ ٢٦٠.
كأن حوطًا، جزاءُ الله مغفرةً وجنّةً ذات عليِّيٍّ وأشْراعِ
البيت من البسيط، وهو لابن خشرم في لسان العرب ٨/ ١٧٨ (شرع)؛ وتاج العروس ٢١/ ٢٦٧ (شرع).
وكأن غاربها رباوةُ مَخْرِمٍ وتَمُدُّ ثِنْيَ جَديلها بشراع
البيت من الكامل، وهو للمسيب بن علي في ديوانه ص ٦١٦؛ وكتاب الجيم ٢/ ١؛ وشرح اختيارات المفضل ص ٣١١.
فقومي يعلمون فسائلهم إذا ما خَبَّ أَرْبابُ الفِرَاعِ
البيت من الوافر، وهو لحبيب بن خالد في كتاب الجيم ٣/ ٣٨؛ وبلا نسبة في المخصص ١٢/ ٢٤١.
صدقٍ حسامٍ وادقٍ حدُّهُ ومجنإ أسمرَ قرّاعِ
البيت من السريع، وهو لأبي قيس بن الأسلت السلمي في ديوانه ص ٧٩؛ ولسان العرب ١/ ٥١ (جنأ)، ٨/ ٢٦٥ (قرع)، ١٠/ ١٩٦ (صدق)، ١٠/ ٣٧٣ (ودق)؛ والتنبيه والإيضاح ١/ ١٠؛ وتهذيب اللغة ١/ ٢٣١، ١١/ ١٩٧؛ ومجمل اللغة ١/ ٤٦١؛ وديوان الأدب ١/ ٣٢٨؛ وتاج العروس ١/ ١٨١ (جنأ)، ٢١/ ٥٥٣ (قرع)، (ودق)؛ وشرح