وخزانة الأدب ٢/ ١٨؛ والخصائص ٢/ ١٩؛ ورصف المباني ص١٤٦؛ وسر صناعة الإعراب ١/ ١٠٤، ١٤٤؛ وشرح المفصل ٨/ ٣٤، ٩/ ١٠١؛ ولسان العرب ١١/ ٣١ (أهل).
كم من كميٍّ سقاه الموت شفرته وكان قدمًا أبيّ الضَّيْمِ ضرغاما
البيت من البسيط، وهو لبسطام بن قيس في تاج العروس (خول).
فقلنا فسمُّوها اليمامةَ باسمِها وسِرْنا فقلنا لا نريد إقامَهْ
البيت من الطويل، وهو لحسان بن تبع في جمهرة اللغة ص١٠٤٦.
قاظَ الشَّرَبَّةَ في قَيدٍ وسلسلةٍ صوتُ الحديدِ يُغَنِّيه إذا قاما
البيت من البسيط، وهو لعتيبة بن الحارث اليربوعي في أساس البلاغة (غني).
ورمقتها فوجدتها كالضلع ليس لها استقامَهْ
البيت من مجزوء الكامل، وهو لابن مفرغ في ديوانه ص٢٠٧؛ ولسان العرب ٨/ ٢٢٦ (ضلع)؛ وتاج العروس ٢١/ ٤١٨ (ضلع).
بأَحْسَنَ مِنْ سُلَيْمَي إذ تَراءَتْ إذا ما رِيعَ مِنْ سَدَفٍ فَقاما
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في كتاب الجيم ٢/ ١٠٧.
ونارٍ قد حضَاتُ بُعَيْدَ هَدْءٍ بدارٍ ما أُرِيدُ بها مُقاما
البيت من الوافر، وهو لتأبط شرًّا في ديوان ص٢٥٤؛ ولسان العرب ١/ ٥٦ (حضأ)، ٤/ ٦٢١ (عير)؛ وتهذيب اللغة ٥/ ١٥٠؛ ومقاييس اللغة ٤/ ١٩٢؛ وتاج العروس ١/ ١٩٣ (حضأ)، ١٣/ ١٧٣ (عير)؛ ولشمير (أو شمر) بن الحارث الضبي في نوادر أبي زيد ص١٢٣؛ ولسان العرب ٣/ ١٤٩ (حسد) (١)؛ ولسهم بن الحارث في الحيوان ٤/ ٤٨٢؛ وانظر المويد من مصادر البيت والقول في نسبته في ديوان تأبط شرًّا ص٢٥٤ - ٢٥٥ (الهامش).
لعَلَّكَ هالكٌ أَمَّا غُلامٌ تَبَؤَّأَ مِنْ شَمَنْصيٍر مَقاما
البيت من الوافر، وهو لصخر الغي الهذلي في شرح أسعار الهذليين ص٢٩٢؛ ولسان العرب ١١/ ٤٧٤ (علل)؛ وجمهرة اللغة ص١١٥٢؛ وتاج العروس ١٢/ ٢٤٤ (شمصر)؛ ومعجم البلدان ٣/ ٣٦٤ (شمنصير).
رأيتُك يا ابنَ قُرْمَةَ حين تَسْمو مع القَرِمَيْن تَضْطَئلُ المَقاما
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١١/ ٣٨٨ (ضأل)؛ وتاج العروس (ضأل) (٢).