لنا صَاعٌ إذا كِلْنا طفافٌ نطففها ونوفي للوَفيَّ
البيت من الوافر، وهو لجندب بن ضمرة في أساس البلاغة (طفف).
به كان طِفلًا ثم أَسْدَسَ فاستوي فأَصبح لِهْمّا في لُهُوم الهبرقيَّ
البيت من الطويل، وهو لصخر الغيّ في شرح أشعار الهذليين ص ٢٤٨؛ ولسان العرب ١٠/ ٣٦٤ (هبرق). وانظر قافية" قراهبِ".
فإن يكُ حاذقًا بالكَرَّ يغنَمْ بيانع مَعْوِها أثر الرّقيَّ
البيت من الوافر، وهو لأبي الوازع في كتاب العين ٥/ ٢٧٧.
كأّنَّ قضيضَ شارِبِه بكَأس شَمُول، لَوْنُها كالرَّازقِيَّ
البيت من لوافر، وهو للحارث بن طفيل في لسان اعرب١٥/ ١١٣ (عيا)؛ وللحارث الأزدي في كتاب الجيم ٣/ ٦٥.
يثقّبُ نارها والليلُ داجٍ بعيدانِ اليلنجوجِ الذكيَّ
البيت من الوافر، وهو للشماخ في ديوانه ص٤٦٣؛ وأساس البلاغة (لجج).
جَمِيعًا يُقْطَبانِ بِزَنْجَبِيلٍ علي فَمِها، مَعَ المِسْكِ الذَّكيَّ
البيت من الوافر، وهو للحارث بن طفيل في لسان العرب ١٥/ ١١٣ (عيا).
فقاموا يَرْحلون مُنَفَّهاتٍ كَأَنَّ عُيونَهَا نُزُحُ الرَّكِيَّ
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١٣/ ٥٤٩ (نفه)؛ وتاج العروس (نفه).
مُتَسَرْبلٌ بِالحُسْنِ قَدْ مُنِحَتْ سَلْمَي بِهِ غَنِيَتْ عَنِ الحَلْيِ
البيت من الكامل، وهو بلا نسبة في شرع عمدة الحاظ ص ٧٣٠.
لَعَمْرُك! ما خَشِيتُ علي أُبَيَّ مَصارعَ بين قَوَّ فالسُّلَيَّ
البيت من الوافر، وهو لكعب بن زهير في ملحق ديوانه ص٢٥٥؛ ولسان العرب ١٤/ ٣٩٧ (سلا)؛ ولأعرابي في الكامل ص١٣٩٢؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص٢٣٢؛ ومعجم البلدان ٣/ ٢٤٥ (السلي).
تقيك شذا الرّدي منّا نفوسٌ تكدَّسُ دون مغضبة الوليَّ
البيت من الوافر، وهو للأمير الشريف في أساس البلاغة (كدس).