للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

يقول إذا بدا مَلكٌ كريمٌ كساه الله هيكلَ آدمي

البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في أساس البلاغة (هكل).

إليك تُشدّ أضفارُ المطايا وتقلقُ في ضلوعٍ كالحنىَّ

البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في أساس البلاغة (ضغر).

ألَا مَنْ مُبْلِغُ الِفتْيان أَنَّا في هَواهىَّ

البيت من الهزج، وهو للأعشى في لسان العرب ١٥/ ٣٧٤ (هوا)، ولم أقع عبيه في ديوانه.

عرفتُ منازلاً من ال هندٍ عَفَتْ بَعْدَ المُؤَبَّلِ فالشَّوِىَّ

البيت من الوافر، وهو للحيطيئة في ديوانه ص١٣٧ ولسان العرب ١١/ ٥ (أبل).

وكأَنَّها بينَ النساءِ سَبيكةٌ تَمْشِى بسُدَّةِ بَيْتِها فُتعيَّى

البيت من الكامل، وهو للحطيئة في تاج العروس (عيا)؛ ولم أقع عليه في ديوانه؛ بلا نسبة لسان العرب ١٤/ ٢١١ (حيا).

وتَنْطِقُ مَنْطِقًا حُلْوًا لذيذًا شِفاءَ البَثَّ والسُقْمِ العَيىَّ

البيت من الوافر، وهو للحارث بن طفيل في لسان العرب ١٥/ ١١٣ (عيا)؛ وللحارث الأزدى في كتاب الجيم ٣/ ٦٥

تم الجزء الثامن، ويليه الجزء التاسع

وأوله "قافية الهمزة" من الأرجاز

<<  <  ج: ص:  >  >>